( مجابل ) صبايا دار عزيزة للقنوات الإخبارية وتزايد حالات الوفيات بسبب داء إفلونزا الخنازير زادهن رعبا على أعمارهن ( أطال الله بأعمارهم ) وخاصة إن معظمهم مصنف من المعرضين للإصابة بهذا الداء بحكم سنهم الكبير!
( ولأن هذا عمر ما في لعب ولا غشمرة ) تناقشن في أمر الوقاية من إنتشار المرض وأصدرن فرمانا بعدم التقبيل والإكتفاء بالمصافحة ومنع زيارة كل عائد من السفر وبالذات من العمرة ما لم يمض على رجوعة عشرة أيام للتأكد من عدم إصابته بأي كحة أو عطسة !
وأسوة بأحد دواوين الكويت العامرة .... الداخل لدار عزيزة هذه الأيام يرى لوحة بعدم التقبيل ولوحة أخرى تشجيع المصافحة فقط وفائدتها بالإسلام بأنها تمحي الذنوب والخطايا .
أمتثل الجميع لأمرهن ( غالين والطلب رخيص ) فعلى قولة أمي عزيزة ( ما فينا شدة على مرض الخنازير اللي فينا مكفينا بروحة جناط يدنا متروسة حبوب والثلاجة بتمشي من أدوية ... يا الله نقدر نشيل عمرنا )
وطبقن كل سمعنه عن سبل الوقاية من هذا المرض مثل تبخير المنزل (بعلك البان ) وشرب الشاي الأخضر وشاي الينسون وعصير البرتقال وتقديمه لضيوفهن أيضا من باب الحرص الزايد !
ولسبب جهل الأطفال بالقراءة فيحصل أحيانا أن ( تتعنتل ) أو ( تتشعبط ) إحدى الصغيرات بإحدى الصبايا تريد التقبيل كما تعودت ..... ليأتي الجواب ( نطحة ) من راس الصبية تمده ليقبل بدلا من خدها !!!
قوانين صارمة ( ونخاف على أعمارنا ) ما في مجال للتنازل لأي كان !
قبل أيام عندما سمعن الصبايا عن وفاة أحد المعارف المقربين .... بدون أي تفكير لا بإفلونزا ولا بغيرها ذهبن للعزاء .... وأنا أقول بنفسي هذه خطوة قوية من صبايا الدار أن يقدمن واجب العزاء بالمصافحة فقط وكمجموعة كبيرة كمثال يحتذى به !
دخلن للعزاء .... ولم يتمالكن أنفسهن عند رؤية زوجته .... بكاء .... ضم ... تقبيل ... عناق !
اللقاء كان مؤثر حقا .... شعرت مثلهم بإن المصافحة باردة لا تكفي للمواساة( وما تبرد القلب ) ففعلت مثلهن وأنا راضية عن نفسي !
في اليوم التالي رجعن لشروطهن في التقبيل والمصافحة ... قلت خليني ( أداحرهم ) :))
أنا : الله ... أمس وين شروطكم بالعزا ... ما في تقبيل ولا تبوس ... والمصافحة تكفي ؟
هن : عاد ذاك غير ؟ إشلون نعزي بس بالمصافحة ؟ والله بس شفناها خنت حيلي ما يودنا عمرنا !
وربج خير حافظ .... لنا أجر إنشاء الله .... وبعدين كان بس بالعزا خو مو دهر ؟
( ولأن هذا عمر ما في لعب ولا غشمرة ) تناقشن في أمر الوقاية من إنتشار المرض وأصدرن فرمانا بعدم التقبيل والإكتفاء بالمصافحة ومنع زيارة كل عائد من السفر وبالذات من العمرة ما لم يمض على رجوعة عشرة أيام للتأكد من عدم إصابته بأي كحة أو عطسة !
وأسوة بأحد دواوين الكويت العامرة .... الداخل لدار عزيزة هذه الأيام يرى لوحة بعدم التقبيل ولوحة أخرى تشجيع المصافحة فقط وفائدتها بالإسلام بأنها تمحي الذنوب والخطايا .
أمتثل الجميع لأمرهن ( غالين والطلب رخيص ) فعلى قولة أمي عزيزة ( ما فينا شدة على مرض الخنازير اللي فينا مكفينا بروحة جناط يدنا متروسة حبوب والثلاجة بتمشي من أدوية ... يا الله نقدر نشيل عمرنا )
وطبقن كل سمعنه عن سبل الوقاية من هذا المرض مثل تبخير المنزل (بعلك البان ) وشرب الشاي الأخضر وشاي الينسون وعصير البرتقال وتقديمه لضيوفهن أيضا من باب الحرص الزايد !
ولسبب جهل الأطفال بالقراءة فيحصل أحيانا أن ( تتعنتل ) أو ( تتشعبط ) إحدى الصغيرات بإحدى الصبايا تريد التقبيل كما تعودت ..... ليأتي الجواب ( نطحة ) من راس الصبية تمده ليقبل بدلا من خدها !!!
قوانين صارمة ( ونخاف على أعمارنا ) ما في مجال للتنازل لأي كان !
قبل أيام عندما سمعن الصبايا عن وفاة أحد المعارف المقربين .... بدون أي تفكير لا بإفلونزا ولا بغيرها ذهبن للعزاء .... وأنا أقول بنفسي هذه خطوة قوية من صبايا الدار أن يقدمن واجب العزاء بالمصافحة فقط وكمجموعة كبيرة كمثال يحتذى به !
دخلن للعزاء .... ولم يتمالكن أنفسهن عند رؤية زوجته .... بكاء .... ضم ... تقبيل ... عناق !
اللقاء كان مؤثر حقا .... شعرت مثلهم بإن المصافحة باردة لا تكفي للمواساة( وما تبرد القلب ) ففعلت مثلهن وأنا راضية عن نفسي !
في اليوم التالي رجعن لشروطهن في التقبيل والمصافحة ... قلت خليني ( أداحرهم ) :))
أنا : الله ... أمس وين شروطكم بالعزا ... ما في تقبيل ولا تبوس ... والمصافحة تكفي ؟
هن : عاد ذاك غير ؟ إشلون نعزي بس بالمصافحة ؟ والله بس شفناها خنت حيلي ما يودنا عمرنا !
وربج خير حافظ .... لنا أجر إنشاء الله .... وبعدين كان بس بالعزا خو مو دهر ؟
هناك 17 تعليقًا:
احلى ما في الديوانيات اللحين
يا معود عز الله مقامك و هم بعد انفلونزا سلام سلام و كل واحد قاعد مكانه
مساء الخير والنوير
والله وأنا أقرا موضوعج فز قلبي!
أنا (touchy person ) يعني بالظبط
الوقايه والحمله اللي مسوينها
عقــــــــــــاب لي :)
الله الحافظ ....
و عسى ربي يحفظكم ويخليكم لبعض...
إي ونسيــت...مساءج سُكر:)
** يحليلهم الله يحفظهم انشالله من كل شر ..
يا خويتي العمر واحد و لازم الانسان يكون حريص الحرص زين
و اذا ما مطخوا الحريم بالعزا عشرتعش حبه و لا مايعرفون
عظم الله اجرهم و انشالله اخر الأحزان
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
السلام عليكم...
مبارك عليج الشهر ,,,,,
صراحه تحف ...
والله مش الخوف بسبب المرض بس بسبت التكتيم الإعلامي ...
الله يحفظ الجميع ..
ويرحم موتى المسلمين ,...
في أمان الله
لا والوقاية زينه
الله يحفظكم ويكافيكم الشر
:)
ههههههههه
يحليلهم صبايا دار عزيزه
تلقائيتهم و عفويتهم حلوه
الله يخليهم و يحفظهم من كل شر يا رب
و يحفظ الجميع من صغار و كبار من كل مكروه
امين
لو عزا رياجيل جان ممكن تطبقت الشروط
بس عزا حريم
مالج امل بين هالصياح والنياح
انشالله يكون هالعزا اخر الاحزان
والله لا يبلغكم بمكروه انشالله
يا حلوهم الصبايا و الله يطول اعمارهم
انا معاهم و الله خوش لوحات لي متى و احنا نبوس هاهاها
الله يخليهم لكم يا رب
الله يحفظنا و يحفظ الجميع
لووول
يا حلوهم الله يحفظهم يارب
وبيني وبينج الضرورات تبيح المحرمات يعني شلون يقدمون واجب العزا حق صاحبتهم من غير تقبيل
ابداااان ما يجوز
:)
صباحج سكر
ولا تدرين صيام من غير سكر
:*
انا من غير انفلونزا ما أواطن سالفة التبوس الحاصلة في الجمعات النسائية ..
وهالمرة لقيتها حجّة ..
بس هم ماكو فايدة ..
والله يعطيكم الصحة والعافية ويبعد عنكم الفلوو بكل أنواعها .. الطائرة والزاحفة واللي تمشي على ريول ..
الله يخليهم لج ويحفظهم من كل شر
اهو صج ان القايه خير من العلاج بس انا ما عرف لازم ابوس والا جذي ماسلمت
والله يستر بس
حفظ الله الكويت وشعبها والمسلمين جميعــا من كل مكروه ومكروب
وقت الصجية الناس تتصرف على الحب و السجية
وقرقيعان وقرقيعان بيت قصير ورميضان
الوقاية خير من العلاج ..
انا اقول البوس يصير لاسلكي احسن ..
شكراً ..
http://khobzah.blogspot.com/
يعتقد أن الكثيرين أن موضوع انفلونزا الخنازير قد تمت المبالغة فيه بشكل كبير أعلامياً، ليتمكن العم/رامسفيلد صاحب وكالة دواء هذا المرض من بيع أدويته..
لذا فإن عدة دول كبرى مثل استراليا و ألمانيا قد عارضت تسميته بوباء وطالبت من تخفيف الحدة الاعلامية المصاحبة للمرض، فهي أنفلونزا عادية ويمكن الشفاء منها بسهولة
!!
وجهة نظر
إرسال تعليق